بحـث
بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني
يتشرف منتدى فادي الشملاني يدعواصحاب المنتديات المشا ركه في قسم التبادل الاعلاني
التبادل الاعلاني
يتشرف منتدى فادي الشملاني يدعواصحاب المنتديات المشا ركه في قسم التبادل الاعلاني
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى فادي الشمــــــــلاني على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى فادي الشمــــــــلاني على موقع حفض الصفحات
قصة بنت ضحية ذئب شاب
صفحة 1 من اصل 1
قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
كثير من الفتيات يغرمون بفتى الأحلام ، ويصبح في نظرها الحلم المنتظر ، بل الطائر المنتظر ، الذي سوف يأخذها من الظلام إلى النور.
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ولو عرفت أنه سوف يحصل العكس لما فعلت ؟؟
أتدرون ماذا فعلت!كانت الفتاه من أسره ثرية ، وذات جمال وخلق لا يعلى عليه، وكان يسكن بجانبهم فتى مقارب لعمرها ، وكان يحمل من الوسامة الشيء الكافي الذي تقتنع به تلك الفتاه، وفي كل صباح تذهب الفتاه إلى الجامعة يعرف الفتى وقت خروجها من البيت فيتعمد إنتظارها ليراها وتراه، وفعلاً أغرمت به وأغرم بها وتناقلا أرقام الهاتف وحدثت الإتصالات الهاتفيه وووووووووإلخ.وإنتهى الأمر.
وظلت العلاقة بينهما م يقارب خمس - ستة سنوات ثم غادر هذا الشاب البلدة بأسرها وكان له صديق وفي ، وكان الصديق يحب هذا الشاب حباً شديداً وكان وقت هذه الحادثه يدرس خارج البدة التي كان الشاب والفتاه بها. ولكن بعد الإنتهاء من دراسته رجع إلى البلدة وقصد بيت صديقه فلم يجده وبحث عنه هنا وهناك ولم يجده فحزن حزناً شديداً وبكى على صديقه حتى هام في البلدة على وجهة. وأصبح يدور في الأحياء وغيرها باحثاً عنه. وفي ذات يوم وبينما هو ماشي في طريق على رجليه رأى فتاه صغيرة عمرها مابين 4 - 5 سنوات تسأله ما تجود به نفسه وأن لها أب كبير في سنه وهو مريض وعلى حافة الموت. فأستغرب الرجل من هذه الفتاه وحيث أن الفتاه بها من الجمال ما يفتن قلب أي شخص يراها ، فخاف عليها الرجل وقال لها : أين أباكي أريد أن اراه فأخذته إلى البيت ، وبينما هو داخل البيت وإذا به يسمع صوت أنيين يشق الصدر ويفجر القلب ويشتت الفكر . فدخل البيت فإذا بالبيت متسخ القذارة في كل مكان وإذا بغرفة صغيرة يظهر منها الصوت فدخلها وإذا بالفاجعة أكبر وأعظم ؟؟؟؟
أتدرون ماذا وجد؟!؟ هذا الشخص المريض الشيخ العجوز هو نفس الشخص الذي كان يبحث عنه من سنين هو صديقه العزيز ( سبحان الله ) وبجانب الشيخ العجوز كتاب ( ورقه - رسالة ) فأستغرب الرجل من صديقه وعلى حالته ومن هي البنت وإذا كانت إبنته فأين أمها أي زوجته وأين أهله وأين العز الذي كان عائش فيه كل هذه الأسئلة تدور في ذهن هذا الرجل، يقول الرجل : أنظر إلى صديقي وقلبي يتقطع من الحسرة والقهر ، أين صديقي الوسيم الذي لا تفارقه الإبتسامة أينما ذهب ؟ أين صديقي الذي كانت طموحاته تتعدى السحب ؟ أين وأين؟؟؟ ولكن أسمعوا ما كان الرد من الرجل العجوز المريض. قال: يا صديقي كان بجانبنا عائلة ثرية أي في نفس مستوانا المعيشي وكانت عندهم بنت أجمل من القمر وأرشق من الغزال ....الخ وقد همت بي نفسي وترفت عليها ودارت الأيام حتى أصبحت أدخل بيتها في أي وقت اشاء وذلك لأن لها غرفة في آخر القصر ولا احد يعرف من يدخل ومن يخرج . وفي ذات يوم وعدتها بالزواج وسلبت منها عفتها وكرامتها ، ولكنني رحلت عن الديار ولا أدري ماذا حصل بعد ذلك . وبعد ما يقارب الخمس سنين وإذا بساعي البريد يحظر لي هذه الورقه فأقرأ ما بداخلها . وفتح الصديق الرسالة وقرأ : ( إليك أيها الذئب ، إليك أيها السالب الحقير ، لقد قتلتني وقتلت أهلي من بعدك أمي توفت في حال سماعها بحملي ، ووالدي هجرني وأرسلني إلى حصن من حصون البرية وعلي حارسان فأكلي وموتي في هذا الحصن ولكن لك مني وديعة وهي ابنتك أيها الخائن النذل ، ولكن تذكر أن الله يعلم ما الذي حصل وإني لتبت إلى الله توبةً نصوحة والله يعلم ما بداخلي من التوبة والعفة فالله الوحيد الذي سوف ينتقم لي منك أيها الكلب النذل وهو الذي سيأخذ حقي منك وعش ومت موت الذل والهوان فهو مقامك بينهما وأدعوا الله بالغدو والآصال أن لا يوفقك ولا يرزقك ويعطيك من عنده مرض لا تستطيع ان تعيش بعده . فما أكمل الرسالة صديقه حتى بكى بكاءً شديداً وحزن على صديقة مرةً أخرى ودعى الله أن يرحمة ويغفر له ذنوبه . وفي اليوم التالي علم بموت صديقة فذهب وقبره .
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: قصة بنت ضحية ذئب شاب
تدخل الأهل فى الحياة الزوجية بين الأزواج يزيد من حالات الطلاق وهذه هى الأسباب التى دفعتنى الى طلاق زوجتى الحبيبة :
رأيتها فى مناسبة عامه تجمع بين الأهل والمعارف والأصدقاء فى حفل زفاف إحدى قريباتنا وبدون أن أشعر تقدمت نحوها وحييتها وسلمت عليها باليد ولم نكن على معرفة بيننا ولكن فى تجاوب غريب قدمت لى يدها أسلم عليها وكأننا قد نعرف بعضنا منذ زمن بعيد .وفى أقل من شهر كنت قد تقدمت لخطبتها والغريب أنها وافقت هى وأهلها بعد السؤال عنى طبعا وعشنا لحظات جميلة فى بيتها قرابة ثلاث ساعات كان قد تم الموافقة غلى معظم الترتيبات اللازمة لحفل الزفاف وعشنا أجمل تسعة أشهر من الخطوبة فى منتهى منتهى الجمال والرومانسية ولكم أن تعرفوا أن فى أول لقاء بعد حفل الخطوبة جلسنا سويا وكأننا منذ زمن بعيد نعرف بعضنا البعض وضحكنا وتسامرنا وخرجنا فى أجمل الأماكن وفى كل الأوقات المتعارف عليها والغير متعارف عليها .
ولن أطيل عليكم وتم الزفاف فى أجمل الأماكن وأكثرها شياكه ورومانسية حالمة وعشت معها بالضبط ستة أشهر بعد الزفاف لكم أن تتخيلوا تسعة أشهر خطوبه وستة أشهر زواج وبطبيعة عملى أن أسافر وأترك المنزل شهرا على الأقل وأعود فى إجازة عشرة أيام لمم أن تتخيلوا كم من الأيام قضيتها معها ولكن دبت الخلافات بينها وبين أمى ولم أعرف من المخطئ ولكن تحاملت عليها وحاولت هى أن ترفع الخطأ عنها ولكن كنت قد اتخذت قرارا فى نفسى أن لابد أن تعتذر الى أمى حتى وإن كان هى المخطئة ولكن لم تستجيب الى طلبى هذا وعاندت أكثر وقلت لها أن المتضرر الوحيد من هذه الزيجة والطلاق سوف نكون نحن الاثنين فقد فحاولى أن تعتذرى وينتهى الأمر ولكن لسماع كلا والدتها كانت قد صممت على رأيها وقد طلبت منى الطلاق وقد تمهلت وأعطيتها فرصه مرة ومرتين للتفكير ولكن كان الشيطان قد سيطر على مسار الأمور ووصلت الأمور الى طريق مسدود وكان لابد من لحظه حاسمة لهذا المشوار الطويل الذى بلغ فى مجمله أكثر من سنه وهى فى بيت أبيها قبل الطلاق وعد يوما من السفر وهاتفتها على أن يكون قرارها فى خلال أربع وعشرين ساعة لأننى سوف أعود الى العمل سريعا هذه المرة وفى اليم التالى كان سؤالى واضحا ما هو ردك الأخير فقالت الطلاق فقلت نعم وأنا أحبها وسافرت وعدت بعد عشرون يوما وقد أرسلت الى أهلها أن يحضروا الطلاق فى يوم السبت بعد صلاة المغرب وكنت على أمل أن يخضروا قبل ذلك ولكن كانوا هى وأهلها قد إتخذوا القرار الصائب وهو الطلاق وتم الطلاق منذ أكثر من أرع سنوات ولابزال حبها ينبض فى قلبى ولا أستطيع نسيانها حتى يومنا هذا وهذه اللحظة فأنا أعشقها وأحبها حبا كبيرا لايوصف ولا مقدار لمعياره فهى الحب الأول والأخير لى .
ترى هل من الأهل أن يغيروا مصائرنا وهل من الأهل أن يتحكموا فينا لمجرد أنهم أهلنا وندوس بالأقدام قلوبنا من أجل أهلنا ؟ أنا فعلت ذلك ولست بنادم ولا أنتظر المقابل من أحد ولكن تحطم قلبى وتحطمت آمالي تحت إقدامي ولم أجد من يعوضنى عنها ولا عن حبها الكبير فأنا خالى الصدر من القلب فلم بعد لدى قلب أعيش وحدى بلاقلب فى عالم بلا قلوب
ابوعبــ¥الله¥ـد- عضو مبدع
- تاريخ التسجيل : 01/04/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2015, 2:11 am من طرف فادي الشملاني
» اغنية سكس -هيفاء وهبي
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:23 am من طرف فادي الشملاني
» مسلسل وادي الذئاب مدبلج الجزء الرابع الحلقة 3 - 5
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:19 am من طرف فادي الشملاني
» لوْ ڪْنتْ عآإيشّ شعوٍرٍيّ طحتْ من طوٍلكْ ‘
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:18 am من طرف فادي الشملاني
» من يريدمساعده يتصل0545996000
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:15 am من طرف فادي الشملاني
» برنامج كاشف غير المتصل للمسنجر بلس
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:13 am من طرف فادي الشملاني
» عاجل يوجد اقساط0545996000
الخميس 19 ديسمبر 2013, 12:11 am من طرف فادي الشملاني
» كيف يمكن عمل فورمات للهارد ديسك ليعود بكامل مساحتة كا المصنع تماما
الثلاثاء 09 يوليو 2013, 4:21 am من طرف دلوعتي
» عاجل السياحه بالسعوديه
الثلاثاء 09 يوليو 2013, 4:12 am من طرف فادي الشملاني